هُو الفَرق بينّ المَغفِره وَالعَفو ..
المَغفِره: أن يُسامِحك اللّه على الذَنب وَلكنهُ سَيبقى مُسجلا فِي صَحِيفَتك ..
أما العَفو : فَهو مُسامَحتك عَلى الذَنب مَع مَحوِه مِن الصَحِيفه و كأنَهُ لمَ يكُن ..
لذلك نَصح رَسُول اللّه صَلى الله عَليِه وسَلم أن نُكثِر مِن هَذا الدُعاء فِي العَشر ألأوَاخِر مِن رَمضان ..
( اللهم انَك عَفوٌ تُحِبُ العَفو فَاعفُ عَنا